يوم لصرف الدواء ! - كتب عصام قضماني

بداية المعاناة فيها طرفان اما الأول فهو المواطن نفسه الذي يندفع ويتدافع يطالب بالتنظيم ولا يلتزم به ولعل حجم الضغط الكبير والاكتظاظ هو جزء من المشكلة اما الثاني فلا زلنا لم نكتشف بعد الأسلوب الأمثل لصرف الدواء في صيدليات وزارة الصحة ومستشفياتها وبالرغم من التطور التقني والأتمتة لا زال التعامل الورقي مكانك سر بل تفرضه الاختلالات ويتزايد ولا ينقص .

انت بحاجة إلى تصوير وثائق عديدة لارفاقها المعاملة التي يختمها المحاسب .

٨٠٪؜ من العملية ورقية فقط ٢٠٪؜ فقط إلكترونية بالرغم من توفر كل ما يلزم لزيادة الاتمتة بظني .

يوم كامل لصرف الدواء والمشهد مثير للشفقة والتضامن مع العاملين وهو ايضا كذلك بالنسبة للمراجعين .

التنظيم الغائب سببه غياب آلية واضحة وغياب التزام بالدور من جانب المراجعين لكن التباطؤ والإجراءات التي ترافق عملية صرف الدواء تلعب دورا في المعاناة .

يسمح الاكتظاظ والمناداة بمكبر الصوت على المراجعين في كثير من الأحيان باختلاط وربما اخطاء في صرف دواء احدهم لشخص آخر وهكذا .

ما هو الحل ؟.

نقترح على وزير الصحة الذي.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الرأي الأردنية

منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ 3 ساعات
منذ ساعة
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
قناة المملكة منذ 18 ساعة
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ 12 ساعة
خبرني منذ ساعتين
خبرني منذ 20 ساعة
رؤيا الإخباري منذ 6 ساعات
خبرني منذ 20 ساعة
خبرني منذ ساعتين