يشير المحللون إلى أن هذا التصحيح يعد "صحيا" للسوق، كونه يمنح المعدن النفيس زخما جديدا لمواصلة رحلته الصعودية دون حمولات زائدة
شهد المعدن الأصفر موجة من التراجع التصحيحي، حيث تعرضت الأسعار لضغط بيعي دفعها لاختبار محطة الـ 4300 دولار.
ورغم هذا الانخفاض، نجح السعر في الارتداد سريعا من هذا المستوى المحوري، مما يعكس صلابة القاع السعري وارتفاع منسوب الطلب عند هذه النقطة الاستراتيجية.
مع اقتراب إسدال الستار على عام 2025، دخلت أسواق الذهب في مرحلة "إعادة التموقع" الموسمية، حيث فضلت كتل نقدية ضخمة تسييل جزء من مراكزها الرابحة.
هذا السلوك، الذي اتسم بالطابع الفني البحت، أدى إلى تراجع مؤقت لا يمت بصلة لتغيير الاتجاه العام، بل يعد بمثابة "تنفيس" للمؤشرات قبل انطلاقة الدورة الاقتصادية للعام الجديد.
المتن والتحليل الميداني: تعزى حالة الهبوط التي خيمت على جلسة الاثنين إلى رغبة المؤسسات المالية والمستثمرين في إغلاق دفاترهم السنوية وترتيب محافظهم الاستثمارية.
هذا الزخم البيعي قابله صمود فني عند حاجز 4300 دولار؛ وهو رقم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا
