عبدالعزيز الفضلي يكتب | ... ورحل الرجل المُلثّم

أعلنت حركة حماس قبل يومين عن استشهاد خمسة من قادتها الأبطال، وبرغم مكانة الجميع إلا أن أغلب الناس تأثروا برحيل الرجل الملثم الناطق العسكري لكتائب القسام الشهيد بإذن الله (حذيفة الكحلوت) والمشهور بلقب «أبوعبيدة».

لقد كان الناس ينتظرون بشغف ظهور «أبوعبيدة» - طوال معركة الطوفان - لأنه كان يمثل صوت الحق والحرية والبطولة والإباء.

كان صوته يزلزل أركان الكيان الصهيوني ومن يدورون في فلكه، وكانوا يحسبون لتصريحاته ألف حساب.

تولى «أبوعبيدة» مهمة الناطق العسكري للقسام منذ عام 2004 إلى وقت استشهاده في 30 / 8 / 2025، وأعلنت حماس عن استشهاده بتاريخ 29 / 12 / 2025، على لسان الناطق الرسمي الجديد الذي حمل الراية وبنفس اللقب «أبوعبيدة».

في استشهاد «أبوعبيدة»، رسائل ومضامين عدة، ومنها أنه أعظم رد على من اشتهروا بالكذب والافتراء على قادة حركة حماس و«أبوعبيدة» بأنهم يختبئون ويتركون الناس يموتون!

وردٌّ على الذين زعموا زوراً وبهتاناً بأن «أبوعبيدة» كان خارج غزة ويسكن فنادق تركيا وقطر ويعلن خطاباته من دولة عربية.

يعلمنا «أبوعبيدة»،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الراي

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الراي

منذ 11 ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
صحيفة القبس منذ 12 ساعة
صحيفة القبس منذ 11 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 11 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 19 ساعة
صحيفة القبس منذ 10 ساعات
صحيفة القبس منذ 17 ساعة
صحيفة السياسة منذ 11 ساعة
جريدة النهار الكويتية منذ 8 ساعات