تشهد الأجواء مع نهاية شهر ديسمبر وبداية يناير دخول برد "الأزيرق"، الذي يُعدُّ من أشد فترات الشتاء برودة، ويتزامن مع ذروة الانقلاب الشتوي، حيث يبلغ الليل أطول ساعاته، ويقصر النهار إلى أدنى مستوياته في مشهدٍ مناخي تتجلى فيه قسوة البرد ووضوح السماء وصفاؤها.
وأوضح عضو جمعية آفاق لعلوم الفلك برجس الفليح، لوكالة الأنباء السعودية "واس"، أن شدة برد "الأزيرق" تعود إلى تزامن عوامل فلكية وجوية عدة في مقدمتها قصر ساعات النهار وطول الليل، مما يقلل من فرص تسخين أشعة الشمس لسطح الأرض، إلى جانب هبوب الرياح الشمالية التي تعمل على تجفيف الأجواء وطرد الغيوم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل
