تطلق حرائق الغابات تلوثاً هوائياً يزيد بنحو 21% عما أشارت إليه التقديرات السابقة، بحسب بحث جديد صيني حذّر من أن مقدار الضرر في هذا التلوث أكبر مما كان يُعتقد.
في بعض المناطق يتداخل دخان حرائق الغابات مع الأنشطة البشرية مشكلاً بؤراً ساخنة
ووفق "هيلث داي"، وجد البحث أن دخان حرائق الغابات يحتوي على غازات خفية تُشكّل بسهولة جزيئات دقيقة ضارة. وأن بعض المناطق تواجه تلوثاً مركّباً من الحرائق والأنشطة البشرية.
وأفاد البحث الذي نشرته مجلة الجمعية الكيميائية الأمريكية، أن حرائق الغابات والحرق المُدار تطلق غازات ملوّثة للهواء أكثر مما أشارت إليه التقديرات السابقة.
وقالت الباحثة الرئيسية ليوين هوانغ من جامعة تسينغهوا في بكين: "تزيد تقديراتنا الجديدة انبعاثات المركبات العضوية من حرائق الغابات بنحو 21%".
الضرر على الرئتين
ركزت على غازات أقل دراسة تُعرف بالمركبات العضوية متوسطة وشبه المتطايرة، والتي تتحول بسهولة أكبر إلى جزيئات دقيقة تُلحق الضرر بالرئتين عند استنشاقها.
وأوضح الباحثون أن هذه المركبات غالباً ما تُستبعد من تقديرات تلوث حرائق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
