- إغلاق 4345 ملف تنفيذ مما ساهم في رفع الأعباء القانونية والمالية عن الأسرالمتعثرة
- سداد مديونيات المواطنين الغارمين والحد الأقصى 16.500 ألف دينار
- آلية صرف دقيقة عبر 6 دفعات تمت وفق معايير استحقاق عادلة وشفافة
- أكثر من 9 آلاف طلب خضعت للفحص والاستبعاد وفق ضوابط قانونية واضحة
- استبعاد المديونيات الحكومية والاتصالات وإقرارات الدين
- 6 لجان فنية وشرعية شاركت في فحص طلبات الغارمين أعلن وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية رئيس اللجنة العليا لسداد ديون الغارمين الدكتور خالد العجمي عن انتهاء أعمال الحملة الوطنية الثالثة لسداد ديون الغارمين، والتي بلغت حصيلتها الإجمالية 15,373,729 مليون دينار، وأسهمت في سداد مديونيات 2635 مواطناً ومواطنة، وذلك عقب تحويل الدفعة الأخيرة إلى الإدارة العامة للتنفيذ بوزارة العدل، إيذاناً ببدء استكمال الإجراءات القانونية وسداد المديونيات المستحقة على المواطنين الغارمين المشمولين بالحملة.
وقال العجمي في تصريح صحفي إن الحملة الثالثة سجلت نتائج نوعية تجاوزت ما تحقق في الحملتين الأولى والثانية، سواء من حيث إجمالي المبالغ المحصلة أو عدد الملفات التي جرى التعامل معها وسداد مديونياتها، بما يعكس تكامل الجهود الحكومية والمجتمعية، ويجسد النهج الإنساني الراسخ لدولة الكويت في دعم المواطنين المتعثرين وتعزيز منظومة الحماية الاجتماعية.
وأوضح أن الحملة أسفرت عن إغلاق 4345 ملف تنفيذ لدى وزارة العدل ممثلة في الإدارة العامة للتنفيذ، الأمر الذي أسهم في رفع الأعباء القانونية والمالية عن عدد كبير من الأسر الكويتية، وإعادة الاستقرار الاجتماعي والنفسي لها.
وأضاف أن الصرف تم وفق آلية دقيقة عبر 6 دفعات، شملت سداد مديونيات بلغ سقفها 16.500 ألف ديناراً، وبمبالغ معتمدة وفق الدفعات تراوحت بين 5 آلاف و10 آلاف و15 ألفاً و16 ألفاً وصولاً إلى 16.500 ألف ديناراً، وذلك وفق معايير استحقاق عادلة وشفافة تضمن تكافؤ الفرص ووصول الدعم إلى مستحقيه.
وبيّن العجمي أن توزيع الحالات على الدفعات الست التي رفعتها اللجنة العليا لسداد ديون الغارمين إلى الإدارة العامة للتنفيذ بوزارة العدل لاستكمال إجراءات الصرف وفق الضوابط القانونية، جاء بواقع 425 حالة في الدفعة الأولى، و767 في الدفعة الثانية، و620 في الدفعة الثالثة، و480 في الدفعة الرابعة، و286 في الدفعة الخامسة، و57 حالة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الراي
