مع حلول الأول من يناير من كل عام، لا تتشارك جميع شعوب العالم الاحتفال ببداية سنة جديدة، إذ تكشف التقاويم المتعددة عن تنوع عميق في نظرة الحضارات إلى الزمن وبداياته. فبينما يعتمد جزء كبير من العالم التقويم الغريغوري المرتبط بالحركة الشمسية ويجعل الأول من يناير نقطة انطلاق السنة، تحتفل ثقافات أخرى برأس عامها في مواعيد مختلفة تستند إلى القمر أو الفصول أو الدورات الزراعية والدينية.
في شرق آسيا، يحل رأس السنة الصينية والكورية وفق تقويم قمري-شمسي بين أواخر يناير ومنتصف فبراير، وتعد المناسبة الأهم اجتماعيا وعائليا. أما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الأنباء الكويتية
