من صيحات طائشة إلى تصرفات غير لائقة.. إليك قائمة بأسوأ المسافرين المشاغبين للعام 2025 شاهد مقاطع فيديو ذات صلة دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تشير التقديرات إلى سفر عدد قياسي يُقدَّر بنحو 5 مليارات شخص جوًا في العام 2025، كما سافر عدد أكبر بكثير من السيّاح في القوارب والقطارات والطرق البرية.
وبينما استمتع معظمهم بإجازاتهم من دون أي مشاكل، إلا أنّ بعضهم لم يلتزم بأفضل السلوكيات.
إليكم قائمة بأسوأ المسافرين المشاغبين
خلال العام 2025: الكذب بشأن الجنسية ومضايقة مجتمعات الجزر النائية تمثّلت أكبر مشكلة واجهها العديد من السكان المحليين مع الزوار الدوليين بمجرّد وجودهم في البلاد، لا سيما في المدن التي تعاني من ضغوط السياحة المفرطة.
وقد أثّرت هذه المشكلة على جميع القارات تقريبًا.
من ناحية أخرى، تعرّض الأمريكيون المسافرون إلى الخارج لانتقادات متزايدة هذا العام، فأصبح سؤال "هل صوّتّ لترامب؟" سؤالاً شائعًا من السكان المحليين.
لذا لجأ بعض الأمريكيين إلى الكذب بشأن جنسيتهم، متظاهرين بأنّهم كنديون.
لم تكن الكثير من الوجهات بمنأى عن الزوار هذا العام، حتّى سكان جزر "سينتينيل" الأصليين، الأكثر عزلة في العالم.
وأُلقي القبض على أمريكي يبلغ من العمر 24 عامًا في أبريل/نيسان بعد قيامه برحلة غير قانونية إلى جزيرتهم، التي تبعد 1،200 كيلومتر عن البر الرئيسي للهند، في محاولة للتواصل معهم.
هوس بوسائل التواصل الاجتماعي تصدرت صيحات طائشة عديدة على تطبيق "تيك توك"، عناوين الأخبار هذا العام، إذ فضّل البعض اكتساب الشهرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي على اللحاق برحلاتهم أو تجنّب الإصابات.
فقد انتشرت صيحة تُدعى "نظرية المطار"، التي يحاول الأشخاص خلالها التحرك من موقف سيارات المطار إلى بوابة المغادرة للحاق برحلتهم خلال 15 دقيقة فقط، كما شجعت "حيلة سفر" خطيرة على "تيك توك" الركاب على ربط حزام الأمان حول كواحلهم أثناء النوم في منتصف الرحلة.
وفي إيطاليا، طلبت إحدى المؤثرات على "تيك توك" من مليوني متابع التوجه إلى منتجع للتزلج وسط البلاد، ما أدى إلى زحمة سير خانقة وفوضى كبيرة.
وفي جبال الدولوميت، فرض مزارعون مستاؤون رسوم دخول على المواقع السياحية الشهيرة عبر "إنستغرام"، كما توافد السياح لمشاهدة ثوران بركان "إتنا" في صقلية، ما أعاق وصول فرق الإنقاذ إلى الموقع.
سلوكيات غير لائقة استمرّت ظاهرة التحرّش بالتماثيل في الانتشار بدبلن، عاصمة أيرلندا، وفي مدينة فيرونا الإيطالية، يلمس السيّاح بلمس صدور تمثالي مولي مالون، بائعة السمك الخيالية، وجولييت كابوليت، المراهقة، والشخصية الرئيسية في مسرحية "روميو وجولييت للكاتب الانكليزي وليم شكسبير، ذلك أن ثمة اعتقاد تدفع إلى هذه السلوكيات تُفيد بأنها "تجلب الحظ" إلا أنه تُلحق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية




