في ليالي الكلاسيكو، لا تُلعب المباريات فقط بالأقدام، بل تُكتب فصولها في الذاكرة قبل صافرة البداية، مواجهة الأهلي والنصر المقبلة ليست مجرد صراع على ثلاث نقاط، بل حلقة جديدة في قصة خاصة جمعت بين مدربين مختلفين في المدرسة والفلسفة، متشابهين في الطموح والجرأة: الألماني ماتياس يايسله، والبرتغالي المخضرم خورخي جيسوس.
صراع بدأ هادئًا، ثم تحوّل تدريجيًا إلى معركة أرقام، وأفضلية متبادلة، وانعكاسات مباشرة على مسار البطولات، منذ اللقاء الأول بين الرجلين، بدا واضحًا أن الأمر يتجاوز مباراة عابرة.
خورخي جيسوس، بخبرته الأوروبية وثقله القاري، دخل المواجهة وهو يحمل سيرة طويلة من البطولات، بينما كان يايسله يمثل مشروعًا شابًا، طموحًا، يبحث عن تثبيت بصمته أمام كبار القارة، ومع كل مواجهة، كانت الملامح تتغير، والسيناريو ينقلب.
مدرستان فلسفتان متناقضتان داخل الملعب
خورخي جيسوس ليس مجرد مدرب؛ هو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من ملاعب
