حماية المستهلك تحتاج مخالب

في ظل التغيرات الاقتصادية المتسارعة، وتنامي حجم الأسواق المحلية، وكثرة العروض التجارية وتنوع المنتجات، بات من الضروري تفعيل دور " جمعية حماية حقوق المستهلك" تنظيم العلاقة بين البائع والمشتري، وتعزيز الوعى المجتمعي تجاه السلوك الاستهلاكي، وتفعيل دورها المحوري كجهة معنية بحماية المواطن والمقيم من الغش التجاري، ومحاربة الغش التجاري والتلاعب بالأسعار في كل عملية بيع أو شراء، هناك طرفان: بائع يسعى للربح، ومستهلك يبحث عن الجودة، والسعر العادل، والحقوق المحفوظة. وبين هذا وذاك، تقف حقوق المستهلك كركيزة أساسية لأي اقتصاد عادل، وسوق منظم، وعلاقة متوازنة بين المنتج والمستهلك، لكن هل كل مستهلك يعرف حقوقه؟.

في بعض المجتمعات تتمتع جمعيات حماية المستهلك بعدة صلاحيات وسلطات مؤثرة، تختلف حسب الدولة منها، الحق في التحقيق والمراقبة، فحص المنتجات في الأسواق، جمع الأدلة على الممارسات المخالفة مثل «الغش أو الإعلان المضلل»، وإجراء اختبارات الجودة والسلامة، المقاضاة نيابة عن المستهلكين، ورفع دعاوى جماعية ضد الشركات المخالفة، والمطالبة بتعويضات مالية أو سحب منتجات ضارة، وتمثيل المستهلكين أمام القضاء، وإصدار تقارير علنية، ونشر أسماء الشركات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ ساعة
منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ ساعتين
صحيفة الوطن السعودية منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 14 ساعة
صحيفة عاجل منذ 10 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 10 ساعات
صحيفة عاجل منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 11 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 13 ساعة