فتح النجم المصري محمد صلاح الباب أمام رحيله عن ليفربول بتصريحاته النارية في أوائل ديسمبر، وكانت السعودية الوجهة الأرجح في يناير.
هل يعود محمد صلاح إلى صفوف روما؟
عندما انتقد صلاح بشدة مدربه آرني سلوت أمام الصحفيين في ملعب إيلاند رود في بداية ديسمبر، متهمًا إياه بالتخلي عنه، بدت احتمالات رحيله في يناير كبيرة.
وادعى صلاح أنه لا توجد علاقة تربطه بمدربه وأنه غاضب من قلة مشاركاته.
لكن التوترات هدأت تدريجيًا، فقد أجرى سلوت وصلاح محادثات ودية قبل أن يشارك اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا بديلًا في مباراة الفوز على برايتون، ثم رحل للعب مع منتخب مصر في كأس الأمم الإفريقية، ليُبعد نفسه عن ليفربول.
نجم منتخب نيجيريا يفاجئ محمد صلاح
تطورات جديدة صلاح مرتبط بعقد حتى يونيو 2027، ويتقاضى من ليفربول 350 ألف جنيه إسترليني أسبوعيًا، ما يجعل الدوري السعودي للمحترفين أحد الوجهات القليلة الممكنة.
لكن يبدو أن مصالحته مع نادي سلوت قد صرفت أنظار الأندية السعودية الراغبة في ضمه، على الأقل في الوقت الراهن.
سيبقى محمد صلاح في ليفربول بعد انتهاء فترة الانتقالات الشتوية في يناير بعد تراجع اهتمام الأندية السعودية به.
كان رحيل صلاح عن أنفيلد مرتبطًا في الغالب بالشرق الأوسط، لكن هذا الاحتمال تضاءل في الأسابيع التي تلت مقابلته النارية.
تشير صحيفة "ميرور" إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت
