يصوت الناخبون الفرنسيون اليوم الأحد، في الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات البرلمانية التي ستحدد إذا كان اليمين المتطرف سيعزز تقدمه ويصبح أكبر قوة في الجمعية الوطنية.
وستتوجه كل الأنظار إلى القوميين اليمينيين المتطرفين بزعامة مارين لوبان في حزب التجمع الوطني المناهض للهجرة وإذا كانوا سيتمكنون من الفوز بالأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية، مجلس النواب بالبرلمان الفرنسي. الأمر الذي من شأنه أن يمثل تحولاً في تاريخ فرنسا وستكون له أيضاً آثار كبيرة على السياسة الأوروبية.
وبرز حزب التجمع الوطني أكبر قوة في الجولة الأولى من التصويت في نهاية الأسبوع الماضي، متقدماً على التحالف اليساري الجديد، ومعسكر الوسط.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري