أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول: "هل يجوز الحلف بسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تغطية خاصة للهجرة النبوية المباركة، اليوم الأحد: "من حلف بغير الله فقد ِأشرك، فهذا حديث ليس على الإطلاق، فالله سبحانه وتعالى أقسم بسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ((لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) ".
.. وأضاف: "عند الحنابلة سجوز القسم بسيدنا النبي والحنث به عليه كفارة يمين، فالقسم والنبي وبالنبي وحياة النبي، كل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم