«زي النهارده».. الموساد يغتال غسان كنفاني 8 يوليو 1972

الأديب والروائي الفلسطيني غسان كنفاني روائي وقاص وصحفي فلسطيني ترك إرثًا ثقافيًا وأدبيًا ووطنيًا ممزوج بعبق التاريخ الإنساني لحكاية شعب ما زال يرزح تحت الاحتلال،معبرا عن الهم الفلسطيني والإنساني في العموم وظل معبرا عن الحلم والأمل في العودة وتقرير المصير وبوطن حر مستقل ووفق وصف الأسير كميل أبوحنيش أن غسان كنفاني كان كلمة السر في أدب المقاومة خاصة أن الثقافة المقاومة والأدب المقاوم يظل سلاحًا بيد الشعوب المقهورة التي تعرضت بلادها للغزو وتاريخها للطمس.

وغسان كنفاني مولود في عكا في 1936 ونزح مع عائلته لدمشق في 1948، وعاش حياة قاسية، عمل والدهُ محاميًا واختار أن يترافع في قضايا معظمها وطنى، مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وفي الثانية من عمره التحق غسان بروضة وديع سرّى في يافا ثم بمدرسة الفرير حتى 1948، وحصل على الإعدادية من الكلّية العلمية الوطنية بدمشق، والتحق بكلية الآداب بالجامعة السورية 1954 وفى 1953 التحق بحركة القوميين العرب بعد تعرفه إلى محمود فلاّحة الذي عرّفه بدوره على الدكتور جورج حبش، وفى 12 سبتمبر 1955 سافر للكويت وعمل مدرسًا للرياضة والرسم، وفى 29 سبتمبر 1960 قدّم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المصري اليوم

منذ 11 ساعة
منذ 12 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 12 ساعة
قناة اكسترا نيوز منذ 4 ساعات
بوابة أخبار اليوم منذ 14 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 15 ساعة
بوابة الأهرام منذ 15 ساعة
بوابة أخبار اليوم منذ 12 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 7 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 7 ساعات