ثبت بنك إنجلترا المركزي الفائدة عند حدودها الحالية البالغة 5%، بعد أن قرر الشهر الماضي خفضها بمقدار 0.25% لأول مرة منذ 4 سنوات.
ويأتي القرار الحذر من بنك إنجلترا بعد يوم واحد من قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض الفائدة بمقدار 0.50% كاملة، فيما قرر البنك المركزي الأوروبي الأسبوع الماضي خفضها للمرة الثانية هذا العام بمقدار 0.25%.
وكان التضخم في بريطانيا سجل 2.2% دون تغيير عن يوليو/تموز الماضي, وهو ما يقارب المستهدف من قبل بنك إنجلترا المركزي والبالغ 2%.
ولكن ارتفع التضخم في قطاع الخدمات، وهو مؤشر على ضغوط الأسعار المحلية ويراقبه بنك إنجلترا من كثب، إلى 5.6% الشهر الماضي من 5.2% في يوليو/تموز، ما يهدد بعودة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط