تعتبر السيارة فولكس فاجن جولف2 موديل 87 من أكثر السيارات شهرة وشعبية في سوق السيارات المستعملة ورغم مرور أكثر من ربع قرن من الزمان على وجودها بشوارعنا إلا أنها لازالت خيارًا جذابًا للكثيرين لقدراتها ومقوماتها الفنية التي لا نجدها في غيرها من المنافسين الحاليين ؛ واليوم نظرًا لورود إلينا تساؤلات عنها من قرائنا سنشرح بالتفصيل كل حاجة عنها للراغبين في شرائها . كما يلي :
مواصفات السيارة فولكس فاجن جولف2 موديل 87
هي سيارة ألماني هاتشباك شكلها الخارجي مميز وجذاب طولها الكلي 4.053 مم وعرضها 1.665 مم وارتفاعها 1.415 مم ووزنها 900 كجم و خلوصها عن الأرض 160 مم وقاعدة عجلاتها 2.475 مم . تحتوي من الأمام على فوانيس إضاءة دائرية الشكل مدمجة في شبكة سوداء تحمل شعار ماركة السيارة بأسفلها اكصدام بلون مختلف عن لون السيارة بأطرافه إشارات لتحديد اتجاه تحرك السيارة وكذلك عوارض ومقابض ومريات بلون مختلف عن لون السيارة ؛ ومن الخلف على مصابيح إضاءة وشنطة سعتها 345 لتر مثبتًا عليها مساحة زجاج و بأسفلها أيضًا اكصدام بلون مختلف عن لون السيارة التي تعتمد على موتور رباعي الأسطوانات سعته 1600 سي سي بناقل حركة أوتوماتيك 4 سرعات بقوة 54 حصان و عزم أقصى للدوران 100 نيوتن متر عند 4800 لفة في الدقيقة وتسارع من الصفر إلى 100 كم/ساعة في 18.7 ثانية وسرعة قصوى 148 كيلومتر في الساعة واستهلاك للبنزين 6.8 لتر لكل 100 كيلو متر من تنكها البالغ سعته 55 لتر .
مميزات السيارة فولكس فاجن جولف 2 موديل 87
السيارة عائلية وشبابية وموفرة في البنزين وعفشتها جيدة و موتورها معمر وعمره طويل وقطع غيارها متواجدة ولكنها غالية حبتين وصيانتها سهلة وغير مكلفة كثيرًا و صاجها واكصداماتها متينة تتحمل الصدمات وحجمها متوسط يسهل ركنها والمرور بها في أضيق الطرقات و صالونها واسع ويحتوي على العديد من التجهيزات كـ "مكيف" هواء ثلاجة ومقاعد جلد بمساند رأس وباور و ريموت كنترول وسنتر لوك وكشافات ضباب ونوافذ أمامية وخلفية كهرباء ومرايات جانبية ضم وإغلاق ودرج تخزين وفتحات تهوية وساعة رقمية وعدادات قياسية للسرعة والبنزين والحرارة بالتابلوة وأماكن تخزين داخلية بالأبواب الأمامية ومقابض من النيكل لفتح الأبواب الداخلية ونظام صوتي ترفيهي بـ 4 سماعات وراديو كاسيت ومنفذ USB و AUX وأحزمة أمان وجنوط معدنية 13 بوصة وإنذار و GPS، وحساسات .
عيوب ومشاكل فولكس فاجن جولف 2 موديل 87
ثباتها وأداؤها غير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام
