20 موظفة بريطانية يلاحقن المليادرير المصري محمد الفايد بعد رحيله..عاجل

تلاحق رجل الأعمال الشهير صاحب الأصول المصرية محمد الفايد، الذي توفى العام الماضى، اتهامات بالاغتصاب فى قبره بالمملكة المتحدة.

قالت 5 نساء إنهن تعرضن للاغتصاب من قبل مالك هارودز السابق محمد الفايد عندما كنّ يعملن في متجر هارودز الفاخر في لندن.

واستمعت هيئة الإذاعة البريطانية «BBC» إلى شهادات أكثر من 20 موظفة سابقة قلن إن الملياردير المصري محمد الفايد، الذي توفي العام الماضي عن عمر يناهز 94 عامًا، اعتدى عليهن جنسيا أو اغتصبهن.

وزعم الفيلم الوثائقي والبودكاست «الفايد: المفترس في هارودز»- أنه جمع أدلة على أن «هارودز» لم يفشل في التدخل خلال فترة ملكية الفايد فحسب، بل ساعد أيضًا في التغطية على ادعاءات الإساءة.

وقالت سلسلة متاجر هارودز الفاخرة في لندن، الخميس، إنها «منزعجة تماما» من مزاعم الإساءة- بما في ذلك الاغتصاب- التي ارتكبها مالكها السابق، الملياردير الراحل محمد الفايد.

وأوضحت إحدى الموظفات إنها تعرضت للاعتداء عندما كانت تبلغ من العمر 15 عامًا، وكان الفايد يبلغ من العمر 79 عامًا. واعترف «هارودز» بأن الفايد كان «عازمًا على إساءة استخدام سلطته أينما كان يعمل».

ويقال إن الاعتداءات المزعومة وقعت في مجموعة واسعة من المواقع، بما في ذلك مبنى الشقق الفاخرة الذي يملكه الفايد في لندن، وفندق ريتز في باريس، الذي يملكه الفايد، وفيلا باريسية استأجرها الفايد تسمى فيلا وندسور، والمعروفة بأنها المقر الرئيسي لـ«دوق وندسور»، الملك البريطاني السابق، وزوجته، لعقود من الزمن.

توفي ابن الفايد، دودي الفايد، في عام 1997 مع الأميرة ديانا في حادث سيارة بسرعة عالية في باريس.

ووصفت العديد من النساء اللاتي أجريت معهن مقابلات في التحقيق، الذي أجرته هيئة الإذاعة البريطانية، حالات تمت دعوتهن فيها إلى مبنى سكني يملكه الفايد بعد الانتهاء من نوبات العمل المتأخرة في هارودز.

وقلن إنهن كن يُدعين إلى هناك بحجة السلامة، إذ كان يتم تخصيص شقق خاصة لهن للبقاء فيها لتجنب السفر إلى المنزل في وقت متأخر من الليل. وبمجرد وصولهن إلى هناك، قالت النساء إنهن كن يُدعين إلى شقة الفايد، إذ كان يستقبلهن في رداء حريري ويفرض نفسه عليهن.

وقالت 13 امرأة إنهن تعرضن للاعتداء الجنسي في المبنى السكني الذي يملكه الفايد، بما في ذلك 4 نساء قلن إنهن تعرضن للاغتصاب هناك.

وبينت إحدى السيدات، تدعى صوفيا، أنها كانت تعمل في قسم الملابس النسائية في «هارودز» عندما اقترب منها الفايد وعرض عليها وظيفة في مكتبه. وبعد أيام قليلة من توليها الوظيفة الجديدة، قالت صوفيا إن الفايد بدأ في «احتضانها» ثم حاول تقبيلها. وفي حادثة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بوابة أخبار اليوم

منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 6 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 14 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 16 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 12 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 8 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 16 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 13 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 15 ساعة