أحدثت دراسة جديدة ثورة في عالم علاج سرطان الثدي، حيث كشفت عن إمكانية تقصير مدة العلاج الإشعاعي من خمسة أسابيع إلى ثلاثة أسابيع فقط، مع الحفاظ على نفس الفعالية وحتى تحسينها.
ووفقًا للدراسة التي قدمت في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية لطب الأورام، فإن هذا التطور الكبير في العلاج سيؤدي إلى تخفيف العبء العلاجي على المريضات بشكل كبير، وتحسين نوعية حياتهن.
هذا المحتوى مقدم من عصب العالم