المضاربون الذين راهنوا على تراجع الدولار يعيشون خيبة أمل مع صمود العملة رغم خفض الاحتياطي الفيدرالي الفائدة 50 نقطة أساس - 9.3 مليار دولار حجم الرهانات على هبوط العملة الخضراء. #اقتصاد_الشرق

يعيش المضاربون الذين راهنوا بطريقة كبيرة على تراجع الدولار الأميركي خيبة أمل - على الأقل حالياً - إذ بقيت العملة الخضراء صامدة رغم خفض الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لسعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية.

رغم أن مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري أنهى الأسبوع الثالث من الخسائر، إلا أنه لم يتغير كثيراً منذ إعلان "الفيدرالي" عن التخفيض يوم الأربعاء الماضي. في الأيام التي سبقت اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، كانت صناديق التحوط ومديرو الأصول والمضاربون الآخرون في عقود المضاربة المستقبلية يملكون نحو 9.3 مليار دولار من الرهانات على هبوط الدولار الأميركي، وفق أحدث بيانات لجنة تداول العقود المستقبلية للسلع حتى 17 سبتمبر الجاري، بانخفاض قدره 5.5 مليار دولار عن الأسبوع السابق، لكنه لا يزال مرتفعاً. عادة ما تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى الضغط على عملة البلد، ما يدفع المضاربين لزيادة الرهانات على تراجع الدولار الأميركي.

بيع الدولار الأميركي

كان بيع الدولار محدوداً منذ أن خفض الاحتياطي الفيدرالي تكاليف الاقتراض بعد أن ثبتها على مدى أكثر من سنة، وربما يكون ذلك لأن توقعات البنك المركزي تشير إلى مسار أكثر تدرجاً لتيسير السياسة النقدية.

اعترف رئيس البنك جيروم باول في تصريحاته الأربعاء الماضي بأن سعر الفائدة المحايد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

منذ 6 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعة
منذ 8 ساعات
قناة CNBC عربية منذ 12 ساعة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ ساعتين
قناة العربية - الأسواق منذ 20 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 17 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 26 دقيقة
فوربس الشرق الأوسط منذ 4 ساعات
قناة CNBC عربية منذ ساعة
منصة CNN الاقتصادية منذ ساعتين