الوسواس القهري والدين: كيف نفهم ونعالج هذا التحدي؟

يعاني العديد من الأطفال والمراهقين من اضطراب الوسواس القهري، والذي يتجلى في أفكار مزعجة وسلوكيات متكررة تهدف إلى تخفيف القلق. في بعض الحالات، ترتبط هذه الأفكار والسلوكيات بالدين والإيمان. في هذا المقال، سنتناول هذا النوع من الوسواس القهري بالتفصيل، وكيفية التعامل معه.

ما هو الوسواس القهري الديني؟

الوسواس القهري الديني هو نوع من اضطراب الوسواس القهري حيث ترتبط الهواجس والأفعال القهرية بالدين والإيمان. قد يشعر الطفل المصاب بهذا النوع من الوسواس بالقلق الشديد من ارتكاب خطيئة دينية أو عدم أداء طقوس دينية بشكل صحيح.

أمثلة على الوسواس القهري الديني:

الهواجس: الشعور بالذنب الشديد بسبب أفكار غير مرغوب فيها، الخوف من ارتكاب الكفر، القلق بشأن طهارة الروح والجسد.

الأفعال القهرية: تكرار الصلاة أو الطقوس الدينية، تجنب الأشياء التي تعتبر نجسة ، غسل اليدين بشكل متكرر.

أسباب الوسواس القهري الديني

لا يوجد سبب واحد محدد للوسواس القهري الديني، ولكن يعتقد أن عوامل متعددة تساهم في ظهوره، مثل:

العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي للإصابة باضطرابات القلق.

العوامل البيئية: أحداث مؤلمة أو صدمات نفسية.

التفكير السلبي: التركيز المفرط على الأفكار السلبية.

علاج الوسواس القهري الديني

العلاج الأكثر فعالية للوسواس القهري هو العلاج السلوكي المعرفي، والذي يركز.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 4 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 14 ساعة
الإمارات نيوز منذ 13 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 16 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 8 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 14 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 15 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 8 ساعات