في ظل تصاعد التوترات والهجمات الإسرائيلية ضد "حزب الله"، يجد زعيم الحزب حسن نصرالله نفسه في موقف حرج، حيث يتلقى ضربات متتالية دون أي دعم واضح من إيران. المفاجأة الكبرى جاءت حين أُجلت زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى لبنان بناءً على طلب نصرالله، مما أثار تساؤلات حول توتر العلاقات بين الطرفين. في حين تواصل إسرائيل استهداف مواقع الحزب، يبقى غياب إيران عن المشهد يثير الكثير من الجدل، خاصة بعد وعود طهران بالرد على اغتيال إسماعيل هنية والتي لم تتحقق.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري