تجتذب مجموعة من المقتنيات التاريخية المتنوعة، التي تنتمي إلى عصور زمنية مختلفة، ويعرضها مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية في جناحه بمعرض الرياض الدولي للكتاب، زوار المعرض من مختلف الأعمار؛ لما تحمله من قيمة ثقافية وتاريخية وتعليمية وسياحية؛ إذ توثق هذه المقتنيات التجارب الاجتماعية للفترات التاريخية التي وُجدت بها، ثم أصبحت بمنزلة جسور ثقافية وتاريخية للأجيال الحالية واللاحقة إلى هذه الفترات والحقب الزمنية.
والمقتنى الأكبر في الجناح هو "جزء من حزام كسوة الكعبة المشرفة"، يعود تاريخه إلى عام ١٣٤٧ هـ، ويُبيِّن وصفه أنه "جزء من حزام كسوة الكعبة المشرفة، مصنوع من حرير الأطلس بلون أسود مطرز بنص تأسيسي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، نصها مكتوب بخط الثلث باستخدام خيوط ذهبية على أرضية نسجية من الحرير".
والمقتنى الثاني شمعدان مخروطي من القرن العاشر الهجري، يُبيِّن وصفه أنه شمعدان إنارة مخروطي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق