بعد ساعات من قصف ضاحية بيروت الجنوبية، لا يزال مصير أمين عام حزب الله مجهولاً، في حين تحدثت تقارير عن مقتله، وأخرى عن انقطاع الاتصال معه، في وقت لم تعلن فيه الجماعة المتحالفة مع إيران مصيره حتى الآن.
صهر قاسم سليماني
ومع الأنباء عن اغتياله، وفي انتظار تأكيد الخبر أو نفيه، بدأت بعض الأوساط تنتظر إعلان الحزب زعيماً جديداً محتملاً، ويعد نعيم قاسم نائب نصرالله، ورئيس الهيئة التنفيذية للحزب، وهاشم صفي الدين أبرز المرشحين لخلافة زعيم الجماعة.
لكن دور قاسم يعد رمزياً إلى حد ما داخل الحزب، وهو خيار يستبعده المراقبون، مشيرين إلى أن صفي الدين هو المرشح الأبرز لهذا المنصب، وأن اختياره سيحظى بدعم إيران.
ولد صفي الدين، 60 عاماً، ولد في جنوب لبنان قرب الحدود مع إسرائيل، وتابع تعليمه الديني في قم والنجف على غرار.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري