جندلَ يجندل، جندلةً، فهو مُجندِل، واسم المفعول مُجندَل، جندل خصمَه، صرعه، طرحه أرضاً..
كل الأندية المشاركة في دوري روشن تعرضت للجندلة، في الدعم والتجهيز، ماعدا نادي أو ناديين، ربما أحدهما تم تجهيزه ليكون المنافس الوهمي لنادي المداخيل، الذي يملك حماية ضد الجندلة، ووثيقة تأمين شامل، تتضمن خدمة المساعدة على الطريق، وترعاه لجان خاصة، منتشرة في فروع المنظومة وخارجها، وإذا ذهبنا للأرقام المعلنة منها والمخفية، بخلاف القروض الحسنة، ستصدمنا المبالغ الفلكية، التي جعلت الفوارق شاسعة، مع الأندية المشاركة في نفس المسابقات المحلية، بل وصل الأمر إلى المراوغة، للهروب من الأنظمة واللوائح، التي لا تجيز هذا العمل تحت غطاء الدعم الشرفي، والموارد والمداخيل..
ناهيك عن الأساليب الملتوية، والحجج غير المقنعة، التي تم استخدامها مع المنافسين، بهدف تقييد تحركاتهم وتعطيل مطالبهم، وذلك بتكليف مندوبين، مهمتهم المعلنة التطوير الإداري، وضبط الميزانيات والاستدامة، تحت عنوان متطلبات المشروع..
صحيح أن درجة الجندلة تتفاوت من نادٍ إلى آخر، بحسب الشراسة والخنوع، تباين واضح وتضارب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ