يدفع رئيس الوزراء الفرنسي الجديد، ميشيل بارنييه في اتجاه رفع الضرائب وخفض الإنفاق لتقليص عجز الميزانية المتضخم في فرنسا، لكن الأهداف التي حددتها الحكومة السابقة لن تتحقق، وفق ما أفاد اليوم أمام المشرعين الفرنسيين.
وقال بارنييه في أثناء عرضه لبرنامج سياسة حكومته: "هدفنا هو خفض العجز إلى 5% (من الناتج المحلي الإجمالي) في عام 2025، على الطريق الصحيح للوصول إلى سقف 3% في عام 2029"، وهو ما يتوافق مع هدف الاتحاد الأوروبي بعد عامين من الموعد المخطط له سابقًا.
خطر ووصف ديون فرنسا التي تزيد على 3.2 تريليون يورو (3.5 تريليون دولار) - أكثر من 110% من الناتج المحلي الإجمالي - بأنها خطر على فرنسا وكل فرنسي.
وقال بارنييه: "سداد الديون هو ثاني أكبر بند في الإنفاق الحكومي بعد التعليم.. هل من المقبول أن ننفق أكثر على مدفوعات الفائدة من مخصصات الدفاع أو البحث؟ إجابتي هي لا".
وقال بارنييه إن الحكومة ستوفر "ثلثي" خفض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط