المقاومة الأصيلة.. تجدد نفسها..! | م.سعيد الفرحة الغامدي #مقال

يظن العدو الإسرائيلي أنه بقوة السلاح الفتاك والدعم اللا محدود من القوى العظمى سيفرض وجوده بالقوة وبذلك التصور الهمجي يقفز فوق كل القيم الإنسانية ويتمادى في الطغيان والجبروت بعقلية مآلها أن يهزم نفسه بنفسه حتى يصبح في مزبلة التاريخ مثل الطغاة الذين سبقوه في مسار الظلم والطغيان عبر التاريخ.

والإنسان الذي يعتدي ويقتل ويدمر ممتلكات ويشرد أهلها بدون سبب لا يستطيع أن ينام وهو مرتاح مهما خيل له أنه على حق. والحالة اليهودية دعمها الرعب الذي توارثته عبر الزمن وعلموها أجيالهم حتى أصبحت دوامة مفادها اقتل وإلا تقتل وهذه ليس مصدر قوة مهما كان السلاح فتاكاً والدعم بدون حدود لأن العوامل والتفاعلات النفسية لا يمكن اقتلاعها بصاروخ عن بعد أو رصاصة صامتة.. وفي النهاية صاحب الأرض المظلوم سينتصر. وعبر التاريخ القريب ثبت أن الوحدة لمقاومة عدو مشترك هي الطريق الصحيح وبعد الانتصار تحل مشاكل الخلافات.

ثلاثة أمثلة في قارات مختلفة لم يستفاد منها.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المدينة

منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 10 دقائق
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 22 ساعة
صحيفة سبق منذ 17 ساعة
صحيفة سبق منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 20 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 8 ساعات
صحيفة سبق منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 8 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 9 ساعات