حلّت ذكرى مرور 10 أعوام على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً للمملكة العربية السعودية وسط فرحة عارمة تجاوزت مشاعرها حدود الوطن لتشمل الأمتين العربية والإسلامية، كونها تنظر إلى الملك سلمان باعتباره الرمز العربي والإسلامي الأول الذي يحمل هموم الأمة، ويعمل على تحقيق آمالها وتطلعاتها، ويُعالج بحكمته القضايا الشائكة والمعقدة التي تُعكر صفو حياتها، وتؤثر على أمنهم واستقرارهم.
منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم محاطاً بمحبة وولاء شعبه، وتقدير الشعوب العالمية، وهو يعمل بلا كلل أو ملل، يعاضده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على تحقيق النقلات النوعية داخلياً في مختلف المجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية والثقافية، وبما يحقق الحياة الكريمة للمواطن السعودي في مختلف أرجاء الوطن، وسط تلاحم بين القيادة والشعب، ووحدة وطنية هي عنوان العلاقة الوثيقة التي تُعد اليوم مضرب المثل على مستوى العالم.
واستطاع خادم الحرمين الشريفين ترسيخ مكانة المملكة بين الدول العظمى بعد النجاحات التي جاءت وفق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ