على خلفية الهجوم الإسرائيلي، بدت مدن وقرى جنوب لبنان وشوارعها شبه خالية من السكان، وتباطأت حركة التجارة مع تصاعد القلق، وتجمع الناس في الملاجئ والجبال هربا من الصواريخ. وذكرت صحيفة «الغارديان» أن هناك جيلا جديدا في لبنان سيضطر للعيش تحت الرعب الإسرائيلي. وأفادت في تقرير لها بأن معظم مباني المدارس الحكومية في أنحاء البلاد أصبحت ملاجئ مؤقتة تؤوي أكثر من مليون نازح من جنوب لبنان وبيروت. وقدر مسؤولون في الأمم المتحدة أواخر الأسبوع الماضي أن نحو 900 من هذه الملاجئ ممتلئة الآن.
وبجانب آثار الحرب على التعليم وحياة السكان اليومية، أشار التقرير إلى ظاهرة هجرة أفراد الطبقتين المخملية والمتوسطة من اللبنانيين إلى مناطق أخرى في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ