في جيبي وريقة

جميع الشركات والمؤسسات والمحلات التجارية في الأسواق والسوبر ماركت الكبيرة ؛ تسعى لكسب أكبر شريحة من الناس وتبذل أموالاً طائلة في الدعايات والإعلانات من خلال وسائل التواصل الحديثة ؛ لاقناع المستهلك بجودة مايطرحونه ؛ ليقدم على الشراء دون تردد .

ومن زود الاهتمام بالزبون أوجدوا مكتب ( خدمة العملاء ) ؛ ودور موظفيه يكمن في مساعدة من يطلب المساعدة ؛ كاستفسار عن سلعة أو منتج ،أو إرشاد الزبون إلى الوجهة التي يريدها ؛ أو حل خلاف مع أحد الباعة أو سوء فهم مع الكاشير.

لكن بعض موظفي خدمة العملاء بعيدين كل البعد عن هذا المصطلح الرنان .

يذكر لي أحد الزملاء قصة حدثت له مع أحد موظفي خدمة العملاء في إحدى المجمعات التجارية التي لها اسمها في السوق وذات علامة تجارية مشهورة يقول : وأنا خارج من عملي متجها إلى منزلي تذكرت وريقة بها طلبات للبيت ؛ فمررت مركز تسوق كبير لأشتري تلك الأغراض المطلوبة ؛ فتجولت في المكان وزرت أغلب الارفف والأركان لأفي بكل البنود الواردة في البيان ؛ فخرجت محملا بالأكياس التي تكاد تنوء بالعصبة وأنا منهك تعبان .

في هذه اللحظة هوت من يدي شيء من الأغراض؛ مما أدى إلى إتلاف بعض الأكياس ؛.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 9 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 7 ساعات
صحيفة الوطن السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 7 ساعات
صحيفة عاجل منذ 21 ساعة
صحيفة سبق منذ 8 ساعات
صحيفة عاجل منذ 15 ساعة
صحيفة سبق منذ 19 ساعة