أكدت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية، أهمية دور فرق المحكمين من الخبراء والمتخصصين في مختلف مؤسسات التعليم، بشقيه العام والعالي، والجهات المجتمعية ذات العلاقة بالشأن التعليمي، في تعزيز رسالة الجائزة وأهدافها، وترسيخ معايير الموضوعية والشفافية في فرز وتقييم وتحكيم الأعمال المرشحة للجائزة، في مختلف دوراتها منذ انطلاق مسيرتها في عام 2007.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي نظمته الأمانة العامة للجائزة، لفرق المحكمين بحضور الدكتور خالد خميس العبري عضو اللجنة التنفيذية للجائزة.
وأكدت أمل العفيفي الأمين العام للجائزة، أهمية الاجتماع الذي استعرض جهود المحكمين من الخبراء والمتخصصين الذين يساهمون بفعالية وكفاءة، في دعم مكانة الجائزة وريادتها، على مختلف المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
وأشارت إلى أن الجائزة تحظى بمكانة مرموقة، باعتبارها في صدارة الجوائز التعليمية المتخصصة، التي تُعلي في رسالتها ومبادراتها قيم الموضوعية والشفافية في التعامل مع الأعمال المرشحة، استنادا إلى تميز هذه الأعمال وأثرها الإيجابي في خدمة الميدان التعليمية، سواء في المعاهد أو المدارس أو الجامعات،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية