عيال البسة. مها عبدالله | #مقالات

أعلم أن زمن المقال واجه متغيرات جمة لأن الناس أصبحت لها منابر تتحدث فيها مع الجميع، لم يعد الأفراد يقرؤون المقال حتى يشعروا أن صوتهم مسموع. يا ليتني كنت أكتب في تلك الحقبة الذهبية عندما كانت المقالات هي أقوى أداة تسويقية للصحيفة.

أقول هذا لأني قرأت كتاب (عيال البسة) لداود الشريان، العناوين «مدرسة» ومثال أكاديمي جيد لكيفية اختيار عنوان جاذب، ما صدمني هو جرأة الطرح.

من المقالات التي عصفت بانتباهي عصفا: (انكسر الشاهد)، لن أستطيع الحديث عنها لأنه لا توجد أي طريقة لشرحها كما كتبها صاحبها، المقالة الأخرى التي وكأنها كتبت اليوم: (المثقفون والطقاقات)، لن تجد عندي أي تلميح، أنا لست محترفة في الحديث عن فكرة حساسة كما يفعلها داود.

المميز في المقالات هو التصوير المجازي الذي يسمح لك بمعرفة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 7 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعة
منذ 8 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 13 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 12 ساعة
صحيفة عكاظ منذ ساعتين
صحيفة عاجل منذ 19 ساعة
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 20 ساعة
صحيفة سبق منذ ساعة
صحيفة عاجل منذ 12 ساعة