ذكاء الآلة وجدار الأجندة الإعلامية

كل ما تضج به المجتمعات من مخاوف حول جموع المهن التي سوف تتلاشى وتنقرض بسبب زيادة الاعتماد على التقنيات، وتحديدا الضيف الثقيل الجديد «الذكاء الاصطناعي» متوقعة نسبياً. وبالفعل هناك بعض الوظائف التي كانت تعتمد على الإنسان بشكل أساسي بدأت تختفي شيئاً فشيئاً. فعلى سبيل المثال وظيفة «المراسل الإداري»، والوظائف التي تعتمد على إدخال البيانات البسيطة والمباشرة مثل كاونترات المطارات من أجل الحصول على بطاقة الصعود وغيرها. ولكن في المقابل هناك وظائف أخرى بدأ بزوغ شمسها مثل مسؤول حسابات شبكات تواصل ومدير محتوى رقمي وغيرها.

في مجال الإعلام تحديدا «السجال البيزنطي» يكرر نفسه من حيث إن عديداً من الوظائف الإعلامية من المتوقع أن يكون للذكاء الاصطناعي تأثير كبير فيها، مثل الإنتاج الآلي للمحتوى، أصبح بالإمكان استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة الأخبار والتقارير بشكل أسرع وأكثر دقة من البشر. وكذلك يمكن للخوارزميات إنشاء مقالات بناء على بيانات مجمعة، مثل تقارير الطقس أو نتائج المباريات الرياضية. أما ميزة تحليل البيانات الكبيرة فساعدت الصحفيين والمحللين في معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة كبيرة. إضافة إلى أنه يمكن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
منذ 16 دقيقة
منذ 10 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 3 ساعات
صحيفة عاجل منذ 13 ساعة
صحيفة عاجل منذ 6 ساعات
صحيفة عاجل منذ 14 ساعة
صحيفة عاجل منذ 3 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 4 ساعات
صحيفة سبق منذ 17 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 13 ساعة
صحيفة عاجل منذ ساعة