طيع الشور.. وبيع الثور

- «قال له الشواب زمان: أدغش بنت عمتك، وأنت والخير رباعه، لا بتستبطيك، ولا بتكضك على شيء، وبتمزر ثبانك من العيال، وإن لفوك الخطّار، ما بتسمع: إلا إهدّا، واقلطوا، وإن زقّرت ما بتتصوخ إلا عونك، ولا خليت، لكنه قال للشايب: أريد أن ابني مستقبلي معتمداً على نفسي، وأتطلع للارتباط بمن أراها مناسبة لطموحي وغايتي! هز رأسه الشايب، وما قال إلا همهمة، ولا زاد إلا ما أراد: بنحضر إعمان، وبنشوف مقيضها»!

- «كان يهيل بلا قياس، ويمد بلا مقياس، ويقال للقاصي والداني: الخسارة.. خسارة الروح، اعنبو الفقر! وحين اعتاز ما وجد في المِصّرَيّ كاز»!

- «لأنه طيب وعلى وجهه، كان يشيل ويحط، ويعمّ ويبدّ، لا خلّى قريباً ولا غريباً، ولا عِيدّه، ولا سعيدّه، كان في يده مفتاح الخير، والذي عنده مب له، للغير، ويوم طاح الفأس في الرأس، تلفت يمنة ويسرة، ولا لقى إلا وجوه مغبَرّة، مثل عَجّفَة الداس، لا تسخى، ولا تنباس»!

- الثعالب جميعها تجيد الهروب، تغافل، تمكر، تناور، تحاور، تزاور، وتداور، ولكن كله من أجل الانسحاب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
منذ ساعة
منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 16 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 9 ساعات
خدمة مصدر الإخبارية منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 11 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 14 ساعة
برق الإمارات منذ 6 ساعات
وكالة أنباء الإمارات منذ 14 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 18 ساعة