معَ الحرصِ علَى سلامةِ المركباتِ، وبالتَّالِي سلامةِ المواطنِ، أُنشئتْ محطَّاتُ الفحصِ الدوريِّ للسيَّاراتِ شبهِ السنويِّ، وإنْ كانَ البعضُ لَا يفحصُ سيَّارتَهُ إلَّا عندَ التجديدِ أو البيعِ!!.
تطوَّرَ الفحصُ، وبعدَ أنْ كانَ شبهَ عشوائيٍّ، تأتِي وتمسكُ الطابورَ، ويأتِي دورُكَ الذِي أصبحَ شبهَ مُنظَّمٍ آليًّا بالمواعيدِ، بعدَ الزَّحامِ الكبيرِ..
لم يتطوَّر العملُ معَ تطوُّرِ التقنيةِ، وترَى الزَّحامَ بنفِسِ المساراتِ منذُ أُنشِئ الفحصُ الدوريُّ للسيَّاراتِ بالمدينةِ المنوَّرةِ..
هل نحن بحاجة إلى محطة أُخرى؟، نعم.. وهل نحن بحاجة إلى مسارات أُخرى؟، نعم.. هل المطلوب مع هذا الضغط أيضا تقليص مدة الفحص للمركبات الخاصة إلى سنتين، وهو الأفضل والمعمول به في كثير من دول العالم، هناك فرق بين السيارة الخاصة والعامة!!
ومِن المؤكَّدِ أنَّ الكلَّ يحرصُ علَى سيَّارتِهِ وسلامِتهَا وسلامةِ أسرتِهِ، مِن خلالِ العنايةِ بهَا، وبالتَّالِي لَا تحتاجُ إلَى فحصٍ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة