عبدالله الرويشد.. التفاصيل الرومانسية للأغنية الخليجية

عبدالله الرويشد، ذلك الصوت الذي تسكنه الحكايات وتُغنى به المشاعر، ليس مجرد فنان على الساحة الغنائية، بل هو جزء من تفاصيل الحياة اليومية لمحبيه. منذ أن شق طريقه في عالم الفن، تحول إلى رمز للرومانسية والعاطفة في الأغنية الخليجية، بصوت يحمل في طياته دفء الذكريات وعمق المشاعر. محبة الناس لعبدالله الرويشد، لم تأتِ من فراغ، بل جاءت من علاقة حقيقية تربطهم بأغانيه التي تعكس نبضهم، وتروي أحاسيسهم التي يصعب التعبير عنها بالكلمات.

لم يكن فناناً يتنقل بين الألوان الغنائية، بل كان مؤسساً لجسور من التواصل الروحي بينه وبين جمهوره. كل لحن وكل كلمة يغنيها تحمل معاني تتجاوز حدود الإيقاع والموسيقى لتلامس القلوب وتستقر في الذاكرة.

بداياته مع أغنية «أنا سهران» في 1980، من ألحان شقيقه محمد الرويشد، كانت الشرارة التي أشعلت مسيرته الفنية الطويلة. ومنذ ذلك الحين، ارتبط اسمه.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 7 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 35 دقيقة
منذ ساعتين
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
موقع سعودي منذ 8 ساعات
صحيفة سبق منذ 7 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 14 ساعة
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 18 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 3 ساعات
صحيفة سبق منذ 4 ساعات