برز مؤخراً اهتمام متزايد من جانب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالتحالف الاقتصادي "بريكس"، الذي تقوده الصين وروسيا، مع تزايد الحديث عن احتمالية انضمام تركيا إليه بهدف الحصول على دعم من بنك التنمية الجديد التابع للتحالف.
تأتي هذه التكهنات في وقت تمر فيه تركيا بأزمة اقتصادية خانقة، مما يدفع أردوغان للبحث عن بدائل تمويلية خارج إطار المؤسسات التي يسيطر عليها الغرب مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
حسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، فإن هناك أربعة أسباب رئيسية وراء رغبة أنقرة في الانضمام إلى تحالف "بريكس"، وأبرزها إيجاد مصادر تمويل بديلة بعيداً عن النفوذ الغربي. إذ كان أردوغان قد تفاخر سابقاً بإنهاء تركيا لعلاقتها مع صندوق النقد الدولي، إلا أن الأزمة الحالية تدفعه إلى التفكير في بنك التنمية الخاص بـ "بريكس" كبديل محتمل.
ومن بين الأسباب الأخرى لهذا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق
