أكاديميون وكتّاب: أدب الطفل رؤى خاصة في الشكل والمضمون

يعد أدب الطفل من الأجناس الأدبية التي تحتاج إلى رؤى خاصة في الأشكال والمضامين، بل ويحتاج أيضاً إلى مهارة في الطرح، كونه يخاطب شريحة لها متطلبات ومستقبلات مختلفة، ومن هذا المنطلق استطلعت «الاتحاد» آراء عدد من الأكاديميين والكتاب.

في البداية، قالت الدكتورة فاطمة الدربي: «إنّ مرحلة الطفولة تعدّ من أهم المراحل في حياة الإنسان­، فالأطفال يمثلون نواة المجتمع، وأساسه، ولبنته التي يستند عليها، ويمكن للمجتمع أن ينظر إلى مستقبله من خلال مدى عمق فكر الطفولة وما يقدم إليهم، ولذا فإن الاهتمام بأدب الطفل زاد بشكل ملحوظ في دولة الإمارات»، لافتة إلى أن الجهات المعنية ركزت على مكانة الطفل، وجعلتها ضمن أولوياتها، مؤكدة أن الوصول إلى ذائقة الطفل أمر صعب جداً وبحاجة إلى مختصين ومعنيين لفهم سيكولوجيته وتقديم المادة الأدبية له بشكل يتناسب مع طبيعته وفطرته.

فن خاص

أشارت الدكتورة فاطمة المعمري إلى أن أدب الطفل يعد أحد الفنون الإبداعية المتميزة التي تبين مدى أهمية الطفولة وأفكارها، وماهية الأساليب المبتكرة التي تجعلنا نواكب تلك الأفكار سريعة التطور والنمو، ولذلك فإن أدب الطفل يقدم محتوى أدبياً يخاطب التجارب الطفولية، ويقدم رسائل تساهم في التربية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 8 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 10 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 13 ساعة
الإمارات نيوز منذ 9 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 18 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 8 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 6 ساعات
الشارقة للأخبار منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
الإمارات نيوز منذ ساعة