ازدادت شعبية الساعات والخواتم الذكية مؤخراً، حيث أصبحت تزيّن معاصم وأصابع محبي التقنية والرياضة، وتُستخدم لمراقبة اللياقة البدنية، والنوم، ونشاط القلب. وتسعى شركات الأجهزة الطبية الآن إلى تقديم جيل جديد من أجهزة الاستشعار القابلة للارتداء لقياس مستويات الغلوكوز.
قدمت شركة أبوت مؤخراً جهاز لينغو ، بعد أن أطلقت شركة ديكسوم جهاز سيلتو بداية العام. وتستهدف هذه الأجهزة الأشخاص الذين لا يعانون من مرض السكري، لكنهم يرغبون في مراقبة تأثير الغذاء والنشاط البدني على مستويات الغلوكوز، وكيفية ارتباط ذلك بحالتهم المزاجية، ومستوى طاقتهم، وجودة نومهم، وحتى تأثيره على صحة البشرة وظهور البثور.
يأتي جهاز الاستشعار الحيوي بحجم عملة معدنية صغيرة، ويتم وضعه على الجزء العلوي من الذراع لقياس مستويات الغلوكوز في السائل الخلالي الموجود بين خلايا الجلد. يحتوي الجهاز على خيط صغير يوضع تحت الجلد، يمكنه قياس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز