في الساعات الحاسمة التي تسبق يوم الانتخابات الأميركية، يتنقل كل من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، المرشح الجمهوري، وكامالا هاريس، نائبة الرئيس المرشحة على البطاقة الديمقراطية، عبر ولايات محورية لحشد الدعم وتوجيه الرسائل الأخيرة للناخبين.
في سباقٍ محموم، تتوزع جهود كلٍ منهما، علاوة على المرشحين الجمهوري (جيه دي فانس) والديمقراطي (تيم والز) لمنصب الرئيس، بين التجمعات الجماهيرية واللقاءات المختلفة، في محاولةٍ لكسب أصوات الناخبين المترددين.
وبينما يركز ترامب على تجمعات مكثفة تشمل ولايات نورث كارولينا وميشيغان وبنسلفانيا، تختار هاريس توجيه ثقل حملتها نحو بنسلفانيا، حيث تلتقي بشخصيات سياسية وفنية بارزة لدعم رسالتها في تجمعات حاشدة.
تقضي المرشحة الديمقراطية في الانتخابات الأميركية، اليوم الأخير في الحملة الانتخابية في ولاية بنسلفانيا، بدءاً من حدث في سكرانتون وتجمع جماهيري في ألينتاون.
كما تخطط هاريس للتوقف عند مطعم في ريدينغ مع النائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو كورتيز، وكذلك حضور تجمع جماهيري في بيتسبرغ، قبل التحدث في تجمعها الجماهيري الأخير في فيلادلفيا في الساعة 11:05 مساء.
من المقرر أن يشمل تجمع فيلادلفيا ظهوراً من ليدي غاغا وأوبرا وينفري وريكي مارتن وذا روتس، وسينضم إلى هاريس زوجها دوج إيمهوف.. ثم سيعود الزوجان إلى واشنطن العاصمة ليوم الانتخابات.
كما أن المرشح لمنصب نائب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة CNBC عربية