التغافل سر السعادة المستدامة

في عالم يزداد فيه التوتر والضغوطات، سواء من مواقع التواصل الاجتماعي أو في الحياة الواقعية، أصبح التغافل سلاحًا مهمًا للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية. مع وجود المتنمرين والحاسدين، أصبح من الضروري عدم الانشغال بما يؤذي العقل والروح، لأن ذلك يؤثر بشكل مباشر في الصحة الجسدية. التغافل عن الأمور التي تثير الغضب والقلق يعد وسيلة فعالة للوقاية من الكثير من الأمراض المزمنة

تشير الدراسات إلى أن الصحة النفسية لها تأثير كبير في الصحة الجسدية، والعديد من الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري ترتبط بشكل مباشر بالتوتر والانفعالات. الغضب، على وجه الخصوص، يُعد أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى تفاقم هذه الأمراض. رأيت هذا الأمر بشكل مباشر في تجربة شخصية مع والدتي. كانت تعاني من مرض السكري، وعندما اكتشف الطبيب وجود ماء أبيض في عينها، نصحها بإجراء عملية لإزالته. لكن عند التحضير للعملية، ظهر أن مستويات السكر في الدم كانت مرتفعة جدًا، على الرغم من محاولات الطبيب خفضها عبر زيادة جرعة الأنسولين. لم يكن السكر يستجيب للعلاج، حتى أدرك الطبيب أن والدتي تشعر بالخوف والقلق الشديد من العملية

بعد أن تحدث معها وطمأنها بأن الأمور ستكون على ما يرام، بدأ مستوى السكر في الدم بالانخفاض تدريجيًا حتى وصل إلى.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 12 ساعة
منذ 4 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 13 ساعة
صحيفة سبق منذ 10 ساعات
صحيفة سبق منذ 12 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 6 ساعات
صحيفة سبق منذ 13 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 3 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 5 ساعات