تأثير العقاقير الدوائية على وظائف الجهاز البولي يعتبر الجهاز البولي أحد الأنظمة الحيوية الهامة في الجسم، حيث يلعب دورًا أساسيًا في تنظيم مستويات السوائل والأملاح، والتخلص من السموم والنفايات. تتنوع التأثيرات التي قد تخلفها العقاقير الدوائية على هذا الجهاز، والتي تختلف بحسب نوع الدواء وفترة استعماله.
الأدوية المدرة للبول وتأثيرها على الكلى تعد الأدوية المدرة للبول واحدة من أبرز العقاقير التي تؤثر بشكل مباشر على الجهاز البولي. تُستخدم هذه الأدوية لعلاج العديد من الحالات مثل ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب الاحتقاني. تعمل المدِّرات على زيادة إنتاج البول مما يساعد في التخلص من السوائل الزائدة:
زيادة تفريغ الصوديوم والبوتاسيوم: غالبًا ما يؤدي الإفراط في استخدامها إلى اضطرابات في مستويات هذه الأيونات المهمة.
زيادة الجفاف: يمكن للاستعمال المفرط أن يؤدي إلى الجفاف، مما يؤثر على وظائف الكلى.
المسكنات وتأثيرها السلبي المحتمل تلعب المسكنات مثل الأيبوبروفين والنابروكسين دورًا في تخفيف الألم، لكنها يمكن أن تؤثر سلبًا على وظائف الكلى عند استخدامها بشكل مفرط أو دون وصفة طبية:
تؤدي هذه الأدوية إلى تقييد تدفق الدم إلى الكليتين،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
