ما سطر في صفحات الكتمان

في يوم والمطر متساقط هتان خرجت وأنا منتعش فرحان أخطو خطوات بأمان ؛ فإذا ذاك البستان ذو أشجار مثمرات حسان توت وعنب ورمان تغريد بلابل تطرب الآذان، وخرير ماء يجلب السعادة ويطرد الأحزان .

مكثت اتجول في أرجاء المكان حتى غابت الشمس وسمعت الآذان ؛ فتوضأت وصليت على بساط أخضر فتان .

ناديت الحارس غسان ؛ ليدلني على ركن الورد والكادي والريحان ؛ لتكتمل أجمل لوحة يستمتع بها كل فنان مصور ورسام أو منشد يشدو بأعذب الألحان.

وأثناء عودتي والظلام دامس سمعت صوتا يناديني فيه لطف وحنان فيه فصاحة وبيان .

دنوت منه ؛ وأنا مرتعد الأركان

ثم استمعت إلى مجمل الكلام ؛ نصه سأرده بصدق دون زيادة أو نقصان .

أولئك أناس في هذا الزمان ؛ يقابلون العطاء بالحرمان والتواصل بالهجر.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
صحيفة عكاظ منذ ساعتين
قناة الإخبارية السعودية منذ 12 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 20 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 13 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 16 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 18 ساعة
صحيفة سبق منذ 16 ساعة