القطاع يواصل الثبات في وجه الكيان الهش
مشاهد مؤسفة تتكرر كل لحظة في القطاع نتيجة لاستمرار الحرب
بكاء وصراخ، وأحزان وعيون كوتها دموع الفقدان، بعد غارة إسرائيلية أصابت مدرسة تؤوي النازحين في مخيم الشاطئ للاجئين، وقلوب تناجي الله صبرا وثباتا لما أصبح "هولا" لا يمكن احتماله.
مشاهد متكررة كل لحظة في القطاع الذي لا يزال يتجرع ويلات الحرب، على وقع الكارثة الإنسانية التي تنهش أجسادا أعيتها الأحداث المؤسفة.
صرخات على مرأى الملايين وكأنها خطاب للعالم، ورسالة عتاب قاسية موجهة لهؤلاء الذين لا يكتثرون لما يحدث في القطاع، الذي أصبح شعلة متوهجة بالحرب البائسة.
وها هم أطفال القطاع، تحولت براءتهم إلى قساوة نتيجة لقلوب التي فطرتها وحشية الكيان الغاشمة، تحولت عيونهم إلى جمر جراء البكاء الذي سيطر على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا