هذه العُلا تُعزِّز مكانتها بمبادراتها وشراكتها وتواصلها، فكانت كمركز ثقافي وتراثي لشراكتها، وتأسيس تبادل المعرفة بين الهيئة الملكيَّة لمحافظة العُلا، ومتحف نابولي الوطني، وكوجه للرياضيَّات كانت بطولة كأس وزارة الرياضة للقدرة والتحمُّل بمشاركة ٢٠٠ فارسٍ وفارسةٍ، واستضافة الاجتماع السنوي الـ٢٩ لعمداء القبول والتسجيل بالجامعات، وكثير من المبادرات والشراكات.
العُلا.. ملحمة تاريخيَّة في كل شيء، فقد عادت إلى واجهة الحضارة العالميَّة بكل ما فيها؛ لأنَّها في عمق التاريخ، وهي تزهو بكل تفاصيلها، وأولها موقعها التاريخي. لقد انتقلت العُلا من المحليَّة إلى العالميَّة، لتصبح عروس التاريخ وملتقى العالم. واليوم أطلق سمو ولي العهد الرؤية التصميميَّة لمخطط «رحلة عبر الزمن»، وذلك لإحياء هذه القطعة الجميلة (العُلا) تماشيًا مع رؤية المملكة 2030.
ومخطط «رحلة عبر الزمن» يتكوَّن من ٣ محاور، حيث تهدف إستراتيجيَّة التطوير عند اكتمالها في عام 2035 إلى توفير 38 ألف فرصة عمل جديدة، والمساهمة بمبلغ 120 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.
ويقدِّم المخطط.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة