أطلقت أمانة منطقة الرياض هوية واحات الرياض وتوجهاتها المستقبلية وفق منهجية تشغيلية، ونظام مؤسسي يكفل للواحات التميز والريادة في أداء أعمالها، وتحقيق أهدافها، إذ تعد الواحات مركزًا تعليميًا ترفيهيًا يقدم العلوم الأساسية لجميع قطاعات المجتمع ويحفز الإبداع ويعزز ريادة الأعمال في تطبيق العلوم ويقوم على مبدأ الشراكات مع الجهات المختلفة لإيجاد نماذج عملية متطورة.
وتعد واحات الرياض فكرة تبناها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- -حينما كان أميرًا لمنطقة الرياض-، لتكون وجهة علمية معرفية للرياض، تُوظف التعليم مع الترفيه، تعزز الشراكة المجتمعية مع السكان.
ويأتي التوجه المستقبلي الذي أعلنت عنه أمانة الرياض بالتعاون مع شركة الرياض القابضة ليشمل توفير العديد من المساحات المبتكرة في الرياض بما يجمع العلم والمعرفة والترفيه، تقوم على مبدأ الشراكة مع عدد من الجهات لتشغيل هذه الواحات بهدف تقديم تجربة حضرية فريدة لكل واحة عبر إشراك السكان وتعزيز الحضور المجتمعي؛ بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويرفع جودة الحياة في المدينة، واستحداث روزنامة سنوية لأبرز الفعاليات والأنشطة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة