من المتوقع أن يزيد النشاط الأساسي قليلاً في نهاية العام، وفقاً لمسح البنك المركزي الشهري لرؤساء الشركات لشهر أكتوبر، ومؤشرات أخرى. لكن المقارنة بالربع الثالث، عندما رفعت ألعاب باريس النمو، ستزيل بشكل تلقائي 0.2 نقطة مئوية من هذا التوسع.
في حال حدث ذلك، فسيكون هذا هو الربع الأول منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، الذي تفشل فيه فرنسا في تسجيل نمو.
تعتمد الحكومة الفرنسية على مرونة الاقتصاد في محاولتها لسد العجز الهائل في الميزانية. يعد انخفاض عائدات الضرائب وسط تباطؤ الاستهلاك والاستثمار، أحد العوامل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg