اعترف إيمانويل إيبوي نجم آرسنال السابق، لصحيفة ميرور بأنه أصبح بلا مال وكان على وشك الانتحار.
وقال اللاعب الإيفواري الذي لعب لنادي أرسنال بين عامي 2004 و2011 بأنه فكر جديا في الانتحار بعدما أفلس وطُلّق وابتعد عن زوجة أم أطفاله الثلاثة.
في ذروة مسيرته المهنية في الإمارات، كان يحصل على مبلغ مكون من سبعة أرقام كل عام أثناء وجوده في شمال لندن، كما كان يكسب 1.5 مليون جنيه إسترليني سنويًا أثناء اللعب مع العملاق التركي جالطة سراي.
ومع ذلك، مع حصول زوجته السابقة أوريلي على جميع أصول الزوجين، فقد اضطر إلى التهرب من الشرطة ورجال الأمن بعد صدور أمر من المحكمة - وأصر على تسليم منزله في إنفيلد لها.
وحصلت زوجته أوريلي على القصر الذي يمتلكه بالإضافة إلى عقار في أنفيلد، ووصل به الأمر إلى أنه لم يجد المال الكافي لتعيين محامي يساعده في قضيته.
ذكرت ديلي ميل الإنجليزيه في ديسمبر 2017، أنه كان ينتظر مع حقائبه المعبأة في الردهة ذلك الطرق المخيف على الباب، والذي سيجبره القانون على إخلاء العقار الذي اشتراه في أوقات أسعد، وقال وقتها: "أنا في المنزل ولكنني خائف، لأنني لا أعرف متى ستأتي الشرطة، في بعض الأحيان أطفئ الأضواء لأنني لا أريد أن يعرف الناس أنني في الداخل، أضع كل شيء خلف الباب".
وحكى أنه سمح لزوجته السابقة بالسيطرة على شؤونهم المالية، لكنه يدعي أن المتطفلين استنزفوا ثروته لأنهم رأوا فيه هدفًا سهلاً لأنه لم يحصل أبدًا على نصيحة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي