أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص في منتصف العمر الذين شاركوا في الأنشطة اليومية، مثل المشي أو الأعمال المنزلية، سجلوا تحسناً في سرعة المعالجة المعرفية يعادل كونهم أصغر بأربع سنوات، بغض النظر عن شدة النشاط البدني.
تم تنفيذ هذه الدراسة في جامعة ولاية بنسلفانيا بمشاركة 204 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 40 و65 عاماً، من خلفيات عرقية متنوعة. أظهرت النتائج أن المشاركين الذين أبلغوا عن نشاط بدني خلال فترة 3.5 ساعات سابقة أظهروا تحسناً ملحوظاً في سرعة معالجة المعلومات.
على الرغم من أن التحسن لم يكن ملحوظاً في الذاكرة العاملة، إلا أن الباحثين لاحظوا أن الوقت المستغرق للاستجابة أثناء مهام الذاكرة العاملة قد تحسن، مما يعكس تحسين سرعة المعالجة.
واستخدم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز