اتخذت تايلاندية، لم يكشف عن اسمها، 64 عاماً، من مقاطعة بوريرام، تدابير استثنائية لحماية نفسها وجيرانها من ابنها البالغ من العمر 42 عاماً، والمدمن على المخدرات والمقامرة، بسبب سلوكه العنيف، وقامت ببناء زنزانة حديدية داخل منزلها، لإبقاء ابنها تحت السيطرة عندما يصبح عدوانياً.
وقالت إنها حاولت مساعدته على مدار سنين، من خلال إرساله إلى 10 مراكز لإعادة التأهيل، ولكن من دون طائل، ومع تدهور حالته وتفاقم إدمانه على المخدرات والمقامرة، أصبح سلوكه أكثر عنفاً، ما دفعها إلى اتخاذ هذا القرار اليائس.
وأوضحت: «تحتوي الزنزانة على مرافق أساسية مثل سرير وحمام، وكاميرات مراقبة لمتابعة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية