أثار اختيار الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إيلون ماسك، لتولي قيادة «وكالة الكفاءة الحكومية» الجديدة، بهدف تقليص القوانين الفيدرالية، جدلاً واسعاً، بسبب ما قد يُعتبر تضارباً في المصالح، في وقت وبَّخ فيه الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ماسك بعد انخراط الأخير في جدل يتعلق بسياسة روما تجاه المهاجرين، ودعاه إلى التوقف عن «إعطاء الدروس».
ويثير اختيار الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إيلون ماسك، لتولي قيادة «وكالة الكفاءة الحكومية» الجديدة، بهدف تقليص القوانين الفيدرالية، جدلاً واسعاً بسبب ما قد يُعتبر تضارباً في المصالح، وفق تقرير لوكالة أسوشيتد برس.
ويحذر خبراء من أنّ تولي ماسك هذا المنصب قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات حكومية تُفيد مصالحه التجارية بشكل مباشر. ويُطالب البعض بضرورة فرض تدابير للحد من تضارب المصالح، مثل إلزامه بالتنازل عن مصالحه التجارية أو استبعاده من القرارات ذات الصلة.
ومع ذلك، قد يقرر ترامب منح إعفاءات قانونية نادرة لاستثناء ماسك من قوانين تضارب المصالح، وهو ما قد يواجه انتقادات سياسية كبيرة، وفق الوكالة ذاتها.
في سياق متصل، قال ماتاريلا الذي يحظى باحترام كبير في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية